أدلة مشروعية البيعة
قَالَ تَعَالَى : { إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً } .
عَنْ عُبَادَةَ بنِ الصَّامِتِ – رَضِيَ اللهُ تعالى عنهُ – قَالَ : ” دعانا رسولُ الله – صَلَّى اللهُ عليهِ وآله وصحبه وَسَلَّم – ، فبايعناه ، فكان فيما أخذ علينا : أنْ بايعنا على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله ” قَالَ : (( إلا أن تَرَوا كفراً بواحاً عندكم من الله فيه برهان )) .
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ – رَضِيَ اللهُ تعالى عنهُ – عَنْ النَّبِيّ – صَلَّى اللهُ عليهِ وآله وصحبه وَسَلَّم – أنَّهُ قَالَ : (( وستكون خلفاء فتكثر )) قَالُوا : فما تأمرنا ؟ قَالَ : (( فُوا ببيعة الأولِ فَالأوَّلِ ، وأعطوهم حقهم فإنَّ الله تعالى سائلهم عما استرعاهم )) .
The very next time I read a blog, Hopefully it does not disappoint me just as much as this particular one. I mean, I know it was my choice to read, however I genuinely thought you would probably have something interesting to talk about. All I hear is a bunch of whining about something you could fix if you werent too busy looking for attention.